وصف المنتج
لجمال فن وثقافة الاسلامية تم تصميم هذا المصباح الرائع لتزيين وإنارة بيت كل مسلم، وإضفاء روح الثقافة الاسلامية في المنزل او مكان العمل بطريقة جميلة وفنية.
تم صنع المصباح من أجود انواع الخشب وبلاستيك مقوى باللون الاسود الامع
يجعل هذا المصباح ايقونة على طاولة في غرفة النوم ، غرفة الجلوس او مكان عمل تعبر عن جمال وروح الفن الاسلامي
الكتابة على المصباح :
عَليِّ (رضي الله عنه) وشكل سيف ذو الفقار
أبو الحسن علي بن أبي طالب الهاشمي القُرشي (13 رجب 23 ق هـ/17 مارس 599م – 21 رمضان 40 هـ/ 27 يناير 661 م) ابن عم الرسول محمد بن عبد الله وصهره، من آل بيته، وأحد أصحابه، هو رابع الخلفاء الراشدين عند السنة وأحد العشرة المبشرين بالجنة وأوّل الأئمّة عند الشيعة.
ولد في مكة وتشير مصادر التاريخ بأن ولادته كانت في جوف الكعبة،[4] وأُمّه فاطمة بنت أسد الهاشميّة. أسلم قبل الهجرة النبويّة، وهو ثاني أو ثالث الناس دخولا في الإسلام، وأوّل من أسلم من الصبيان. هاجر إلى المدينة المنورة بعد هجرة الرسول بثلاثة أيّام وآخاه النبي محمد مع نفسه حين آخى بين المسلمين، وزوجه ابنته فاطمة في السنة الثانية من الهجرة.
شارك علي في كل غزوات الرسول عدا غزوة تبوك حيث خلّفه فيها النبي محمد على المدينة.[5] وعُرف بشدّته وبراعته في القتال فكان عاملاً مهماً في نصر المسلمين في مختلف المعارك وأبرزها غزوة الخندق ومعركة خيبر. لقد كان علي موضع ثقة الرسول محمد فكان أحد كتاب الوحي وأحد أهم سفرائه ووزرائه.
ذو الفقار هو سيف اشتهر عن المسلمين، أهداه النبي محمد إلى علي بن أبي طالب. وأصل تسميته أن الفقار هي الحفرُ والحزُّ[1] والسيف المفقر الذي فيه حزوز منفضة عن متنه.[2] وسمِّي السيف “ذا الفقار” لأنه كانت فيه حفر صغار حسان، ويقال للحفرة فقرة. وقد غَنِمَهُ النبي صلى الله عليه وسلم يوم بدر، حيث كان قَبْلَ رسول الله صلى الله عليه وسلم لمنبه بن الحجاج السهمي، ونفله النبي
إلى سيدنا عليِّ بن أبي طالب
، وكان هذا السيف لا يفارقه، وقد دخل به مكة يوم الفتح. وهو الذي رأى فيه الرؤيا في غزوة أحد، وكانت قائمة هذا السيف وقبيعتُه وحلقتُه وذؤابته وبكراتُه ونعلُه مِنْ فضة.[3]
Reviews
There are no reviews yet.